في قلب مدينتها الصامدة كان منزلها الصغير وفي الطابق العلوي تدق الثامنة مساء تتصاعد الهمسات المرحة ثم تحتشد الفتياتحولها هذة تصفف شعرها الكستنائي الطويل وتلك ترصعها بالجواهر اما تلك فتعد وجهها الابيض لساعة الزفاف بحذق شدسد وهي لازالت تتكا علي المقعد الدائري تسكن المراة وتعد روحها بحذق اشد انتظارا لقرينها الوسيم وفارسها الشجاع تخالة يركض نحوها بخفتة المعهودة متقدما اصدقائة واحبائة ,تضع يدها في يد صديقتها وهي تنهض تدق التاسعة وتدق الاصوات في اذنيها من خارج الشرفة تزيح ستار النافذة فيقدم مسرعا لكنة هذة المرة كان مستلقيا علي ظهرة محمولا علي الاعناق بين اصدقاءة واحبائة.
Subscribe to:
Post Comments (Atom)
3 comments:
المشكلة ان دايما لما اقرا اي قصة او ما شابه بعتبر نفسي البطل
-يمكن تقول دي نرجسية- بس الحمد لله كانت النهاية سودة.
اعملك اية بقي بختك كدة
احب جداطريقتك فى الكتابة انت بجد كاتب عظيم
Post a Comment