Saturday, February 25, 2006

اما هي فلازالت سيدتي

في قلب مدينتها الصامدة كان منزلها الصغير وفي الطابق العلوي تدق الثامنة مساء تتصاعد الهمسات المرحة ثم تحتشد الفتياتحولها هذة تصفف شعرها الكستنائي الطويل وتلك ترصعها بالجواهر اما تلك فتعد وجهها الابيض لساعة الزفاف بحذق شدسد وهي لازالت تتكا علي المقعد الدائري تسكن المراة وتعد روحها بحذق اشد انتظارا لقرينها الوسيم وفارسها الشجاع تخالة يركض نحوها بخفتة المعهودة متقدما اصدقائة واحبائة ,تضع يدها في يد صديقتها وهي تنهض تدق التاسعة وتدق الاصوات في اذنيها من خارج الشرفة تزيح ستار النافذة فيقدم مسرعا لكنة هذة المرة كان مستلقيا علي ظهرة محمولا علي الاعناق بين اصدقاءة واحبائة.

3 comments:

هوميروس said...

المشكلة ان دايما لما اقرا اي قصة او ما شابه بعتبر نفسي البطل
-يمكن تقول دي نرجسية- بس الحمد لله كانت النهاية سودة.

shababik said...

اعملك اية بقي بختك كدة

mariamagdolen said...

احب جداطريقتك فى الكتابة انت بجد كاتب عظيم