Monday, July 24, 2006

عن دوائرك يا مسكين

تماما
مثل شمع أخضر يذوب فتنجلي الثقوب تباعا,يتدفق فيهم نهر من زمن طالما إنتظر طويلا,
تنثر نسخ من وجهك الثابت ف المرايا الشبحية,
الآن فقط.......لك أن تعيد تجميع أشلاء وجهك المتناثرة ربما يبقي فيهم شيء تعرفه
فأنظر لهم إذن بغرور مصطنع,وإدعي أنك لم ترهم من قبل
اطلق ضحكة طويلة ثم إندثر ثانية في زخم دوائرك المتشابهة

2 comments:

غادة الكاميليا said...

شمع أخضر يذوب فتنجلي الثقوب تباعا
........
بدايه تحفه الشمع وكمان وهوّ بيدوب جامد يا شبابيك والله وعلى الرغم من صعوبة اللحظات دي إلا إنها بتطلع كلام جامد أوي علشان كده أنا بعز النكد

shababik said...

كلمات مبعثرة:وأنا بتقدم بالشكر للصدفة وليكي ومنورة المدونة بتاعتي

غادة الكاميليا:لا من حيث انك بتعزي النكد فدة انا متاكد منة وابلغ دليل انك عندي ف المدونة بتاعتي اللي هيا بتعد واحدة من اكئب المدونات مساء الفل عليكي
فيولينا:ميرسي خالص يا ستي
فانتازيا:لا لا من غير قضايا ولا حاجة بس انا كنت عاملة بلون وطلع لون تاني خالص مش عارف في عفاريت في المدونة دي ولا اية
عموما هظبط لون يليق مع الخلفية وان شاء الله يعجبكم