Thursday, February 01, 2007

مقتطفات م الليالي ف عيدها الاول

إلي شتائية الكاميليا

نزخرف الأماكن الشفافة
ننثر ف الطرق والممرات
مفتتح,حلما عفويا,سيناريو علي طريقتنا ورجاء
يغسلها المطر
نستسلم لفيروز,نتكأ علي وسادة من وهم
ثم ننتظر
....................
فلربما تدور الليالي دورتها لتلتقط منا حلما جديدا
أو .. ترد لنا الطرقات دينها القديم

استنتاج من مسلسل ممل

لأنك لست مجرما بالفطرة
.
كان ضروريا ان تبتعد قليلا
او تدير وجهك, تجفف ملابسك بسرعة,تعيد بناء الشرنقة العتيقة
.ثم تنسحب للأبد
امضاء:هارب
وداعا شهيد_أقصد_شبابيك الف ليله

كنت بلملم حكاياتي التافهة وحلمي الاتفه وعناقيد فشلي وأرتبهم فيها بشكل رقيق يمكن ومبهرج ساعات
.
بكتب عن فشلي شوية وأفشل ف كتابتي شويتين لحد ما بقت الكتابة والفشل توأم ف فريق المكررات بتاع محمد..
كمااااااااان بقي فيها كتير م الرحيل
كتير م الأحلام المدبوحة
كتير م الغضب ع الظلم
ع التعتيم
ع الكدب
ع الفشل
بقي فيها قلقك يا ياسمين وشجنك يا عبدة وحلمك يا غادة وبراءتك يا اية وطموحك يا مي........يا غريبة
بقت شبة كل المكررات لحد
ما بقت مقرر شايل مكررات
رسالة

الي الفنجان الرمزي المندهش:-و

أعرف أني لم يعد فيّ نفس لأي شيء,لكن الليالي المريرة علمتني
أن بقعة ضوء بعيدة ربما تبتلع الظلام لحظة ما
ان التخفي بين الورقة والقلم وبروفات الانتحارأرحم بكثير من الموت الكلاسيكي
فلأرتدي ملابسي الآن وأقلب صفحة أخري ولأجمع م ن أنفاسي الشاردة شهقة كتابية
ولأشّكل من دمي الذي لم يجف بعد لفظا من عودة وبعضا من تراتيل البقاء.و

شبابيك

الأفيش

الآ ن تتهدل الطبقات واحدة تلو الأخري, فيستوي البناء الإسفنجي وتضمحل القوة المزعومة,......تتضاءل.......,ترقد مادا زراعيك فتنزلق فوقك الأواني والأكواب الفارغة والقصص المبتورةوالروائع الهزلية
وقبل ان تستعيد لحظة عذوبة وتنهض تبدل ملابسك الممزقة بملابس جديدة كان يجب أن تتذكر أن المشهد السابق
عاديا جدا بل وقابل للحذف أيها الكومبارس العظيم!ز
بين الرحيل والعودة
أتدري؟..... لازال بينكما شيئا ما
ربما علي الأقل نظرة طويلة بها شيئ من العتاب المتبادل
من منا ترك الأخر؟؟
عن دوائرك يا مسكين

تماما
مثل شمع أخضر يذوب فتنجلي الثقوب تباعا,يتدفق فيهم نهر من زمن طالما إنتظر طويلا,
تنثر نسخ من وجهك الثابت ف المرايا الشبحية,
الآن فقط.......لك أن تعيد تجميع أشلاء وجهك المتناثرة ربما يبقي فيهم شيء تعرفه
فأنظر لهم إذن بغرور مصطنع,وإدعي أنك لم ترهم من قبل
اطلق ضحكة طويلة ثم إندثر ثانية في زخم دوائرك المتشابهة

عن دوائرك يا مسكين
2
من وحي قصة إدمان
معا. ... .في إتجاه واحد
..................
....................
ثم

معا أيضا ف إتجاهين يرسمهما الضد
هنااااااااااااااااااك

تبقي المسافة اللعينة فقط تعليلا منطقيا للخروج الهزيل
كما تبدو النهاية دوما لغة سخيفة للراحة
أما أحبك لزمة من لوازم الألسنة البريئة في أحداث لن نتذكرها جيدا
أما احبك للابد؟!.يا له من إفّيها تاريخيا!!!!!!!!!!!!!!!ز

يا حبيبي ما سبق كان عبئا دراميا ضفه من فضلك الي سلسلة مسلسلات ك المهملة احيانا والمملة دائم
ا
عن دوائرك يا مسكين 3و4و5و..............
.ز
دائرة نجاح
:
بدأيلملم شرنقته ثم اخذ يسلي نفسه بالبحث مع منير في أرض شجر الليمون عن........ز
عفريت:أشيائهما المفقودة بالطبع
هناك شعر بالإنسجام مع سماع الأغاني الهندي التي لم ولن يفهم منها شيئا إلا وجودها الفعلي أو المفتعل بالنسبه له ومع تليفون لأصدقائة الذين لم يسالو علية أبدا
ذروة النجاح.أقصد ذروة القصة:
إستعاد اللا وعي,أطبق علي القلم وكتب مجموعة قصص قصيرة جدا
آآآه تمت
آآآآآآه تمت
آآآآآه تمت
عفريت:لم تكن لتتم أبدا كان يكذب علي الدوام كل الكّتاب كاذبون خصوصا الفاشلون منهم
نهايه القصة
حلم1
حلم ذات مساء أنه يكتب رواية يجمع فيها كل الفاشلين الذي عرفهم
حلم2و3و4و....و
حلم ف المساءات المتتالية أن
يكتمل حلم1
أو
تكتمل الرواية
تعليق علي الدوائر
صديقي........ز لا يغرك كثيرا براعة االإكتمال أو وجع الإبتعاد
فلربما في تلك اللحظة مررت في ذاكرة شخص رأيته مرة واحدة
وربما يفتقدك صديق آخر في مكان مالم تسعفة تلك اللحظة بالذات
وربما تنام علي ذكري وجهك الشبحي فتاة رومانسية رأتك بين قطارين في يوم وساعة كنت تفكرأانت مليا في شخص لا
تمر بباله أبدا
فرااغ زووم إن
شهيتك للكتابة هروووب,تفكيرك ف عدم الكتابة للحظة كان هروووب حتي رجوعك ليها ........... بردة هروووب
إدمانك للنت ......... هرووووووب, قلة الجلوس ع القهوة .......... هروب
تعرف؟
؟
بقيت شبة العقرب بتاع الدقايق حتي ف هويته صيني
بتنكسر بسرعة قلبك خفيف وروحك خفيفة حتي وزنك خفيف ..........انت كائن صيني منظر بس
إنت مش شبة العالم !!!!!!
انت بس شبة دقنك الطويلة وشعرك الملخبط -قصدى المفلفل-شبه كتبك اللي ما بقراهاش ,شبة إذاعة الأغاني, شبة
التعب والانتظار المميت وشبهي أنا أحيانا
بعترف إاني هربان بس بهرب منك وليك بردة
أنا تعباان يا دكتووور.. طبطب عليا شوية وخدني ف حضنك ف ساعة الليل دي وأوعدك هتغير عشان ما تملش مني
هقلل السكر ف السحلب شوية,هحاول آآآآآآآآكل ,هشتري بارفام اغلي م اللي عندي,هكمل رواية ألبير كامي
...................
وهبطل أحب ملايكة
شبابيك
.