Friday, November 24, 2006

دايرة يا مسكييين بس دايرة زوووووووم

إلا تلت.......إلا ربع.....12
الزمن!!!! الزمن يا صاحبي:
المتهم الأول ف ذكرياتك المرة وأحلامك المخنوقة
عارف يا ميدو حاسس إن عقرب الدقايق اللي بتعتبره كأنه إرهابي شبهك أويي
مش ف الإرهاب طبعا لكن مع انه إرهابي بس طيب أوي زيك
مشمر دراعاته وبيلف ف دايرة غامقة زي دايرتك الدايرة من 6 ل6 ساعات ليلية
وإنت بردة من 6 ل 6 أشياء عادية
شلة ع القهوة ما بقتش بطيق تقعد معاهم ,كباية سحلب كبيرة بتشربها بالعافية لأن سكرها زيادة ,رواية بردة بتقراها بالعافية إنتظار لنهاية مجهولة
إيقاع مزيكا يكمل المنظومة ويرحعك لذكري مرة و.دوخيني يالمونة
بس عارف؟؟
هوة بقي واقعي مع نفسة اكتر ع الأقل عمرة ما فكرإن الشمس ممكن تطلع الساعة 2 أو3
أأما إنت مشمر دراعاتك عايش علي أمل أن الرواية تبدا تحلوأو تنتهي بنهاية مخالفة لتوقعاتك, أو موبايلك يرن برقم
غريب يقطع عليك منظومة الدوران الكلاسيكي الرقم اللي غالبا هيبقي غلط عشان رقم موبايلك الملخبط الي شبهك بردة
وتكمل دوراان .............. دورااااااان
هروب ياصاحبي هرووب من شيء عادي لشيء عادي تاني
شهيتك للكتابة هروووب,تفكيرك ف عدم الكتابة للحظة كان هروووب حتي رجوعك ليها ........... بردة هروووب
إدمانك للنت ......... هرووووووب, قلة الجلوس ع القهوة .......... هروب
تعرف؟
؟
بقيت شبة العقرب بتاع الدقايق حتي ف هويته صيني
بتنكسر بسرعة قلبك خفيف وروحك خفيفة حتي وزنك خفيف ..........انت كائن صيني منظر بس
إنت مش شبة العالم !!!!!!
انت بس شبة دقنك الطويلة وشعرك الملخبط -قصدى المفلفل-شبه كتبك اللي ما بقراهاش ,شبة إذاعة الأغاني, شبة
التعب والانتظار المميت وشبهي أنا أحيانا
بعترف إاني هربان بس بهرب منك وليك بردة
أنا تعباان يا دكتووور.. طبطب عليا شوية وخدني ف حضنك ف ساعة الليل دي وأوعدك هتغير عشان ما تملش مني
هقلل السكر ف السحلب شوية,هحاول آآآآآآآآكل ,هشتري بارفام اغلي م اللي عندي,هكمل رواية ألبير كامي
...................
وهبطل أحب ملايكة.

Tuesday, November 14, 2006

..........

ليس مطلوبا منك أن تكوني أزلية ولاأن تكوني ملاكا من الأساس
لكني لن أستطيع أن أنزع من نفسي هذا الإعتقاد ....... ليس مجاملة لكي لكنه ربما إعتيادا علي الملائكة!!ز
أأتتذكرين؟؟
!
كتبت صديقة لنا من قبل قصة قصيرة جدا إنتهت بموت الملائكة كي لا يتزوجون
وعلقت الصديقة أن الملائكة لا يتزوجون
الآن القصة انتهت بزواج الملائكة كي لا يموتون!!
ظ
كل ما يهمني الأن أن أتوجه لصديقتنا القديمة وأضع تعليقا مناسبا للقصتين معا
يا صديقتي القديمة: " الملائكة لا يموتون أـيضا"ا

Sunday, November 05, 2006

هكذا يبدو دائما شبابيك

مشروع حلم
محصور بين عنف الوقت وعنف الوقت
عزلة نسبية
طالما يفشل في مواجهة نفسه بمبرر لها ........ربما لأنها نسبية
غطاء محشوا بالذكريات
يشعره بالدفء غالبا ربما دفئا وهميا لكنة علي اية حال كاف حتي
يأتي الوقت الجديد بذكري مضافة
وبعضا من الروءي الغامضة
تقبع علي مسافات وأزمنة بعيدة
فينتج شبه كائن لازال يحيا فقط لأن الموت يخطئه في كل مرة
فيضيف لمكوناته الاساسية
عنصرا جديدا من البقاء..........
.
البقاء فقط..إنتظارا لخطئا جديدا-أقصد موتا جديدا